بداية رحلتُنا
في قلب منزل صغير، بدأت رحلة تسنيم نحو تحقيق حلم لطالما راودها. مع شغفها العميق بالعطور، الذي تجاوز حيازتها لأكثر من 300 عطر، وجدت تسنيم في هذا الشغف أكثر من مجرد هواية؛ فهي ترى في العطور لغة تعبر عن الشخصية ووسيلة لصنع الذكريات.
بدأت مسيرتها من المنزل، حيث كانت تجمع بين مكونات مختلفة، تبتكر وتخطط سراً لهوايتها، محتفظة بهذا العالم العطري لنفسها ولعائلتها. ومن هناك، كانت البداية الحقيقية، حينما قررت والدتها استخدام معطر تسنيم المميز في متجر العبايات “بوتيك خشف الريم”. الرائحة الآسرة جذبت الزبائن، وبدأ السؤال يتردد: هل يمكننا شراء هذا المعطر؟
في “خشف الريم”، نؤمن بقوة العطور في صناعة الذكريات، ونسعى لتقديم تجربة فريدة لعملائنا ترافقهم، تعبر عنهم، وتصنع لهم ذكريات جميلة لا تُنسى.